أسألك بالله وش سويت فيني
وش سرهالشوق اللي يجيني
قلبي طول وقته معك
مايبيني
أسألك باللي عطاك
هالعيون
أسألك بالله يالقلب الحنون
كانك تعرف سرها الشوق
إنك تقول وش يكون؟
هوغرام
أوإحترام
أومرحلةحب
أوجنون
~~~~~~~~~~~~~~~~~
أناماأبي من الدنياسوى لحضة لقى وحده-
أبي أطيح من طولي على صدرك وتحضني!!
تعبت أشدبك حبل الشوق وأمده..
أبي أشكي على صدرك عطش هالحب !!
أرويني..دخيلك لاتخليني ترى صبري وصل حده..
"أهيم بعالمك طفل أمانه لاتخليني؟؟!
"أحبك"
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
تعلمت ان العطا لوزاد عن حده خطا
تعلمت ان الجميل مايملا كفوف البخيل
تعلمت ان العيون اذاعشقت تصير ستروغطا
وان أصدق دروب المحبه ماتبغى دليل
بس إنت
<<أغلامن مشى على الأرض ووطا>>
وصدقني
"غلاك مومحتاج لدليل
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
خل السوالف أنا مشتاق لعيونك.
عجل وشف لك طريقه نلتقي فيها.
لاتخلي الشوق يذبح حال مجنونك.
لاجتك فرصه طلبتك لاتعديها إترك هلابك وكيف الحال وشلونك.
جلسه معك تسوى الدنياومافيها..
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
ِانا وشلون أبتغلى وكل اللي معي يفداك
وأنا وشلون أناديلك ومثل الروح تسكني
وصفتك للخيال .. وفز من طوله يبي لقياك
وترى عن وصف باهر وصوفك عجز فني
حبيبي وين أدورلك شبيه بس في طرياك
وأنا ياوين ألقى لك كلام بك يجملني
أبسكت دام كل اللي بقوله فز وجاك
تصور هالكلام اشلون من حبك هرب مني
رحمت البدر بوجودك
حشا ماهوب متهني
تصدق ... لودرى هالنحل عن طعمك وعن ملفاك
ترك كل الزهور وجاك وخوفي انه (يشاركني)
تعال ... أبجمع الحسبه
وبحلف بالذي سواك
إذا موتي على يدينك أنا طالبك تمهلني ..
~~~~~~~~~~~~~~~~~
ودي أحطب لك ضلوعي وادفيك
وألحفك بالرمش لاصرت بردان
اسكنك في عيوني ان كان يرضيك
وتصير عيني لك وطن مثل الأوطان
واضمك لصدري ¤غلا¤ لين يرويك
عذب الحنان اللي فقدته زمان
واعطيك عمر جايك اليوم يهديك
اجمل محبه ضمة انسان لإنسان
القلب تسكن فيه وحدك ويرجيك
انك تعيش داخله وينسيك الأشجان
ياحبيبي انت الوفا والوفا فيك
يرسم ملامح ضحكتك وانت عتبان
لاتستحي واحضن يدي داخل يديك
ثم شدني وارضيك ان كنت زعلان
ابي افتخر فيك واتبختر وأناديك
وأقول
هلا بحبيبي اللي سكن بين الأوجان
ياحياتي والله لأعطيك واعطيك
عمري وعشقي فدوتك
ياأعذب انسان
انت الهوى والقلب بالحيل يغليك
انت حبي اللي رويته بدمع الأجفان
وانت حبك أشوفه يملي علي
كل هالكون وحتى لوفيه غيره أكوان
(أحبك موووووت)
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
كبيره لهفة العاشق /يتيمة صرخة المعشوق
رحيمة كلمة منك /تخفف يالغلا نوحي
عطيتك عشق من قلبي/كريمه والليالي شحوح
سهرت الليل بغيابك /سهرته كله بروحي
أحبك يابعد عمري /وحبك في حشاي جروح
أحبك لو علي تقسى /حبيبي والله مسموحي
حزينه في رجا نجمة/سناها ليه مايلوحي
تمنيت القدر مرة /يغير ما أنكتب باللوح
عرفت إن القدر حكمة/وربي يسمع لبوحي.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
ماحلا كلمة هلا اللي من لسانك
تعطي الروح العليله معنويه
ليتني حنى تخضب به بنانك
أو روايح عطر في خدك زكيه
أو قلم تستخدمه في امتحانك
وأنت تدرس في الصفوف الجامعيه
آه ليته يجتمع شاني وشانك
كان أعيش العمر في دنيا هنيه
~~~~~~~~~~~~~~~~~
غمضت عيوني
وكنت من التعب ميت
ساعتها تذكرتك
تمنيتك
تخيلتك
بداخلي...ورده من الحب تشتاق تناديني تعال بأعطيك حبي من
الاعماق...وقتها
نسيت نفسي
نسيت ارتاح
نسيت اني من التعب ميت
ولقيت الرووووح لك ولهااااانه..
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
أبيك تعرف إنه لايمكن إحساس قلبي يخليك
لوالشعوربداخل القلب مات..
العمريمضي،،،
ونصه يناديك،،،
والنص الآخر..يمسح بدموع الآهات..
-مستحيـــــــــــــــل-
اتخلى عنك وأقول ناسيك...
(..أنا..)لأخريوم في عمري بأكون وياك...
إليكم هذه المجموعة المنوعة من رسائل الجوال - رومانسية - رسائل عتاب - رسائل حب ..
مــــــع تــــحـــــيــــات الـــــــــــو حـــــش هههههه
.. ارجوا ان تنال إعجابكم ...
%$$$****************$$$%
تخيلتك
قمر يضوي... ليل البشر بالكون
وبالواقع عرفت إنك تفوق اللي
تخيلته
%$$$****************$$$%
أقول: لقلبي تصبر
يقول: مااقدر
اقول: طيب تحبه
يقول: فوق ماتتصور
%$$$****************$$$%
كل شيء يجيني منك
أحس له ذوق وحلاوة
وكل كلمة يرسلها قلبك
لها في روحي غلاوة
%$$$****************$$$%
سآلوني عن الحب قلت عذاب
وعن الشوق قلت
غلاب وسآلوني عنك
قلت اعز الآحباب.
%$$$****************$$$%
تغيرت كثير حالتنا
الحب كان دنيتنا
في لحظه الدنيا فرقتنا
لعالم الحزن ودتنا
%$$$****************$$$%
لاتحسبني وأن
تهاونت ناسيك...
انسى الزمن كله
ولاافكر أنساك...
%$$$****************$$$%
انت:
1-أفراحي وأهاتي
2- أغلى من حياتي
3- حبي وذكرياتي
س- وأنا من أكون؟
جـ-؟
%$$$****************$$$%
يجي يوم وتسألني
من أغلى أنت ولا حياتي ؟
وأرد حياتي وتزعل
ولا تدري انك حياتي .
%$$$****************$$$%
لو أنسى كل الناس
وأنسى أنا حالي
... ويموت كل أحساس
ما أنساك يالغالي
%$$$****************$$$%
عطني من حروف الغلى
كلمة أغليك
وأعطيك قلب ما حلم به مخلوق
%$$$****************$$$%
يانجوم الليل
أرسلي للحبايب سلامي
أماني ذكريهم
بحبي وإنهم دايم في بالي
%$$$****************$$$%
متخلف
مجنون
ياويلي ما يحس
غبي
ما أدري كيف عايش
اللي يعرفك وما يحبك
%$$$****************$$$%
فديت اللي تذكرني
فديت اللي ذكر خله
فديت
اللي سكن فيني
أحبه وما أمل منه
%$$$****************$$$%
في مساء ساحر
مع نجم ساهر
ارسل باقه ورد عاطر
لأغلى من مر عالخاطر
%$$$****************$$$%
بإختصار
إنت شي لو فقدته إنتهيت
إذا قلت أعشقك أكذب عليك
و إذا قلت أحبك ما وفيت
%$$$****************$$$%
حبنا ماهو غلطه
إنتا صقر و أنا بطه
إنتا كتاب و أنا شنطه
و إنتا قلب و أنا جلطــه
%$$$****************$$$%
احب الوصل لعيونك انا ياشوق
مجنوك، انشد عنك يالغالي،
عساك بخير وشلونك
%$$$****************$$$%
يذبحني حلاك يجرحني غلاك.
يتعبني جفاك: يخجلني عطاك.
خذ عمري فداك
%$$$****************$$$%
ياترى الغيبه:
قسوه والله نسوه
ولا احنا ما نسوى ؟!!
%$$$****************$$$%
احب الوصل لعيونك انا يا شوق مجنونك
،انشد عنك يالغالي،عساك بخير وشلونك
%$$$****************$$$%
قلت احبه
قالو من
قلت الحلو
قالو وينه؟
قلت قاعد يقرأ الرساله
%$$$****************$$$%
يسألوني
من هواغلى
من عيوني
قلت
هذا اللي
يقرأ بالرساله
%$$$****************$$$%
ليتني وياك على ضفة نهر
نقضي وقتنا بضحكه وسمر ويصير
حبنا عند الغير احكام وعبر
%$$$****************$$$%
لو حرمني الزمن من لقياك
ما يحرمني من ذ**** ..
غالي عندي واوعدك ما انساك.
%$$$****************$$$%
انتهت كل الرسايل مابقى عندي جديد
غير زهره من عبيرك ابتدي فيها البريد
%$$$****************$$$%
في مساء ساحر
.مع نجم ساهر
ارسل باقة ورد عاطر
.لاغلى من مر
على الخاطر
%$$$****************$$$%
احس في جروحك حنان
واحس في غموضك امان
ومهما تعذب تبقى
انت اعز الخلان
%$$$****************$$$%
كل البشر لا غاب عنا نسيناه
الا انت ليش انك على الروح غالي
%$$$****************$$$%
انت
يادلع
ياولع
ونورسطع
وبرق لمع
تدري لوشافك
القمر استحى ماطلع
%$$$****************$$$%
اذا فيه يوم ضايق صدرك
اتصل بي تراني ابيع
الدنيا لا اجلك
قصة على لسان صاحبها
وهو شاب في أواخر العشرينات من السعودية , يقول:
تعودت كل ليلة أن أمشي قليلا ، فأخرج لمدة نصف ساعة ثم أعود..
وفي خط سيري يوميا كنت أشاهد طفلة لم تتجاوز السابعة من العمر... كانت تلاحق فراشا اجتمع حول إحدى أنوار الإضاءة المعلقة في سور أحد المنازل ...
لفت انتباهي شكلها وملابسها ..
فكانت تلبس فستانا ممزقا ولا تنتعل حذاءً ..
وكان شعرها طويلا وعيناها خضراوان ..
كانت في البداية لا تلاحظ مروري ...
ولكن مع مرور الأيام ..
أصبحت تنظر إليَّ ثم تبتسم ..
في أحد الأيام استوقفتها وسألتها عن اسمها
فقالت: أسماء ..
فسألتها: أين منزلكم ..
فأشارت إلى غرفة خشبية بجانب سور أحد المنازل ..
وقالت: هذا هو عالمنا
أعيش فيه مع أمي وأخي خالد..
وسألتها عن أبيها ..
فقالت: أبى كان يعمل سائقا في إحدى الشركات الكبيرة ..
ثم توفي في حادث مروري ..
ثم انطلقت تجري عندما شاهدت أخيها خالد
يخرج راكضا إلى الشارع ..
فمضيت في حال سبيلي ..
ويوما بعد يوم ..
كنت كلما مررت استوقفها لأجاذبها أطراف الحديث ..
سألتها : ماذا تتمنين ؟
قالت: كل صباح اخرج إلى نهاية الشارع ..
لأشاهد دخول الطالبات إلى المدرسة ..
أشاهدهم يدخلون إلى هذا العالم الصغير ..
مع باب صغير.. ويرتدون زيا موحدا ...
ولا اعلم ماذا يفعلون خلف هذا السور ..
أمنيتي أن أصحو كل صباح .. لألبس مثلهم..
وأذهب وأدخل مع هذا الباب لأعيش معهم
وأتعلم القراءة والكتابة ..
لا أعلم ماذا جذبني في هذه الطفلة الصغيرة ..
قد يكون تماسكها رغم ظروفها الصعبة ..
وقد تكون عينيها .. لا أعلم حتى الآن السبب ..
كنت كلما مررت في هذا الشارع ..
أحضر لها شيئا معي ..
حذاء .. ملابس .. ألعاب .. أكل ..
وقالت لي في إحدى المرات ..
بأن خادمة تعمل في أحد البيوت القريبة منهم
قد علمتها الحياكة والخياطة والتطريز ..
وطلبت مني أن أحضر لها قماشا وأدوات خياطة ..
فأحضرت لها ما طلبت ..
وطلبت مني في أحد الأيام طلبا غريبا ..
قالت لي : أريدك أن تعلمني كيف أكتب كلمة أحبك.. ؟
مباشرة جلست أنا وهي على الأرض ..
وبدأت أخط لها على الرمل كلمة أحبك ..
على ضوء عمود إنارة في الشارع ..
كانت تراقبني وتبتسم ..
وهكذا كل ليلة كنت أكتب لها كلمة أحبك ..
حتى أجادت كتابتها بشكل رائع ..
وفي ليلة غاب قمرها
... حضرت إليها ..
وبعد أن تجاذبنا أطراف الحديث ..
قالت لي اغمض عينيك ..
ولا أعلم لماذا أصرت على ذلك ..
فأغمضت عيني ..
وفوجئت بها تقبلني ثم تجري راكضة ..
وتختفي داخل الغرفة الخشبية ..
وفي الغد حصل لي ظرف طارئ
استوجب سفري خارج المدينة لأسبوعين متواصلين ..
لم أستطع أن أودعها ..
فرحلت وكنت أعلم إنها تنتظرني كل ليلة
.. وعند عودتي ..
لم أشتاق لشيء في مدينتي ..
أكثر من شوقي لأسماء ..
في تلك الليلة خرجت مسرعا
وقبل الموعد وصلت المكان
وكان عمود الإنارة الذي نجلس تحته لا يضيء..
كان الشارع هادئا ..
أحسست بشي غريب ..
انتظرت كثيرا فلم تحضر ..
فعدت أدراجي ..
وهكذا لمدة خمسة أيام ..
كنت أحضر كل ليلة فلا أجدها ..
عندها صممت على زيارة أمها لسؤالها عنها ..
فقد تكون مريضة ..
استجمعت قواي وذهبت للغرفة الخشبية
طرقت الباب على استحياء..
فخرج أخوها خالد ..
ثم خرجت أمه من بعده ..
وقالت عندما شاهدتني ..
يا إلهي .. لقد حضر ..
وقد وصفتك كما أنت تماما ..
ثم أجهشت في البكاء ..
علمت حينها أن شيئا قد حصل ..
ولكني لا أعلم ما هو ؟!
عندما هدأت الأم
سألتها ماذا حصل؟؟
أجيبيني أرجوك ..
قالت لي : لقد ماتت أسماء ..
وقبل وفاتها ..
قالت لي: سيحضر أحدهم للسؤال عني فأعطيه هذا
وعندما سألتها من يكون ..
قالت أعلم أنه سيأتي .. سيأتي لا محالة ليسأل عني؟؟
أعطيه هذه القطعة ..
فسالت أمها: ماذا حصل؟؟
فقالت لي: توفيت أسماء ..
في إحدى الليالي أحست ابنتي بحرارة وإعياء شديدين ..
فخرجت بها إلى أحد المستوصفات الخاصة القريبة ..
فطلبوا مني مبلغا ماليا كبيرا مقابل الكشف والعلاج لا أملكه ..
فتركتهم وذهبت إلى أحد المستشفيات العامة ..
وكانت حالتها تزداد سوءا.
فرفضوا إدخالها بحجة عدم وجود ملف لها بالمستشفى ..
فعدت إلى المنزل ..
لكي أضع لها الكمادات ..
ولكنها كانت تحتضر .. بين يدي ..
ثم أجهشت في بكاء مرير ..
لقد ماتت .. ماتت أسماء ..
لا اعلم لماذا خانتني دموعي ..
نعم لقد خانتني ..
لأني لم استطع البكاء ..
لم أستطع التعبير بدموعي عن حالتي حينها ..
لا أعلم كيف أصف شعوري ..
لا أستطيع وصفه لا أستطيع ..
خرجت مسرعا ولا أعلم لماذا لم أعد إلى مسكني ...
بل أخذت اذرع الشارع ..
فجأة تذكرت الشيء الذي أعطتني إياه أم أسماء ..
فتحته ... فوجدت قطعة قماش صغيرة مربعة ..
وقد نقش عليها بشكل رائع كلمة أحبك ..
وامتزجت بقطرات دم متخثرة ...
يا إلهي ..
لقد عرفت سر رغبتها في كتابة هذه الكلمة ..
وعرفت الآن لماذا كانت تخفي يديها في آخر لقاء ..
كانت أصابعها تعاني من وخز الإبرة التي كانت تستعملها للخياطة والتطريز ..
كانت أصدق كلمة حب في حياتي ..
لقد كتبتها بدمها .. بجروحها .. بألمها ..
كانت تلك الليلة هي آخر ليلة لي في ذلك الشارع ..
فلم أرغب في العودة إليه مرة أخرى..
فهو كما يحمل ذكريات جميلة ..
يحمل ذكرى ألم وحزن ..
تعليق على القصة :
البرواز المكسور..
رسالة إلى كل أم ..
تصحو صباحا ..
لتوقظ أطفالها ..
فتغسل وجه أمل ..
وتجدل ظفائرها..
وتضع فطيرتين في حقيبتها المدرسية ؟؟
وتودعها بابتسامة عريضة ؟؟
ألاتستحق أسماءالحياة؟؟
رسالة إلى كل رجل أعمال ..
يشتري الحذاء من شرق آسيا بثمن بخس ..
ليبيعه هنا بأضعاف أضعاف ثمنه ؟؟
ألاتستحق أسماءالحياة؟؟
رسالة إلى كل صاحب مستشفى خاص ..
هل اصبح هدفكم المتاجرة بأرواح الناس؟؟
ألاتستحق أسماءالحياة؟؟
رسالة إلى كل طبيب في مستشفى حكومي عام
آو آي إنسان ضميره حي ..
هل تناسيتم هدفكم النبيل في مساعدة الناس للشفاء من الأمراض بعد إذن الله ..
ألاتستحق أسماءالحياة؟؟
رسالة إلى كل من مر بالشارع الذي تقيم فيه أسماء ..
ونظر إلى غرفتهم الخشبية وابتسم ..
ألاتستحق أسماءالحياة؟؟
رسالة إلى كل من دفع الملايين ..
لشراء أشياء سخيفة ..
كنظارة فنانة وغيرها الكثير ..
ألاتستحق أسماءالحياة؟؟
رسالة إلى كل من يقرأ هذه القصة ..
ألاتستحق أسماءالحياة؟؟
رسالة إلىالجميع ..
أسماءماتت؟؟
ولكن هناك ألف أسماءوأسماء ..
أعطوهم الفرصة ليعيشوا حياة البشر ..
تعالوا نوقظ قلوبنا .. ولو مرة ..
فما أجمل أن تجعل إنسانا مسكينا يبتسم وعلى خده دمعة .
شمس الحب..قصة رومانسيه..
في إحدى حفلات الزفاف كنت أنا وأختي ميرا التي تبلغ من العمر5سنوات وكان عمري في ذلك الوقت8 سنين جالسات على إحدى الطاولات مع أبي
ميرا ببراءة وهي تمسك ببطنها:أريد الذهاب إلى الحمام
والدها:أنا أسف ميرا لايمكني أن أخذك
ماري أخت ميرا:لا بأس أبي يمكنني أخذها
والدها:حسناً..لكن لاتتأخري
..ذهبت الفتتان و دخلت ميرا الحمام أما ماري فانتظرتها خارجاً..وبينما ماري تنتظر أختها أتت العروس والتي لم تكن إلا خالة ماري وهي غاضبة توجهت إلى المرأة وأخذت تنظر إلى فستانها الذي تمزق من منطقة الخصر في هذا الوقت خرجت أخت ماري من الحمام أخذت ماري تنظر إلى شريطة شعر أختها الوردية ولمعت في رأسها فكرة...
..عندما حان وقت زفة العروس توجهت الفتتان إلى طاولتهما..انزفت العروس وكان الفستان في غاية الرووعه مع تلك الشريطة الوردية حول الخصر..
...نعم أعزائي القراء هذه فكرة ماري لتخليص العروس من مشكلتها..
...ومنذ ذلك الوقت وماري تتمنى أن تصبح وصيفة للعروس ولقد تحقق حلمها وأصبحت أفضل وصيفة للعرائس..
طبعاً هذه البداية بس..
للكاتبة الناشئة:مـايـلي
أولاً: التعريف بالشخصيات
ماري:
العمر:23....الوظيفة:وصيفة العرائس<<التي تقوم بمساعدة العروس على اختيار الفستان ومكان الفرح ..الخ
توم:
العمر:27....الوظيفة:مدير ماري
مايكل:
العمر:25....الوظيفة:كاتب صحفي مش
في إحدى الليالي وتحديداً في أحد قاعات الأفراح كانت تقف تلك الفتاة بذلك الفستان البنفسجي الرائع
تلك الفتاة لم تكن سوى ماري وصيفة العروس ولكن يبدو أنها قلقة فهي لم تتوانى عن النظر إلى ساعتها كل
ثانية لكنها لم تنتبه لذلك الشاب الذي كان يحدق بها
بعد انتهاء المأذون من تزويج العروسين خرجت ماري من القاعة وهي مسرعة أوقفت سيارة أجرة وركبت بها
ماري لسائق السيارة:سأعطيك300دولار إذا لم تنظر في المرأة العاكسة وإذا نظرت أخصم20دولار
سائق الأجرة وهو يلتفت إلى الخلف:ولكن لم..
ماري وهي تقوم بخلع ملابسها:قلت لك لا تنظر
سائق السيارة وهو ينظر إلى الامام ومندهش:ماذا تفعلين
ماري وهي تلبس اللبس الأخر ويبدو أنه ثوب هندي تقليدي:هذا ليس من شأنك
..توقفت سيارة الاجرة بالقرب من إحدى قاعات الأفراح..
ماري وهي تنزل من السيارة:انتظرني هنا
..دخلت ماري تلك القاعة وكان المأذون على وشك البدء بعقد الزفاف..
..توجهت ماري مباشرة إلى العروس ووقفت بجانبها..
العروس لـماري:إين كنتي المأذون على وشك البدء
ماري:أنا أسفة ولكن كان هنك مهام علي الانتهاء منها
..بعد انتهاء المأذون خرجت ماري من القاعة بسرعة توجهت إلى سيارة الأجرة وصعدت بها..
..وقامت بخلع لباسها وارتدت الفستان البنفسجي..
..بعد مدة ليس بالطويلة وصلت ماري الى قاعة الافراح الأولى ودخلت إليها بسرعة رأتها صديقتها لويس..
لويس موجهة حديثها لماري:أين كنتي
ماري بارتباك:ها...لـ..لقد كان هناك عمل يجب علي الانتهاء منه
لويس بتفهم:اهاا..حسنا اذا لماذا لا نتوجه الى منصة الرقص جميع الحضور يرقصون
ماري بمرح:حسنا ..هيا بنا
..وبعد عدة دقائق خرجت وتوجهت الى سيارة الاجرة فشاهدها ذلك الشاب الذي كان يحدق بها بداية الحفل
فأقفل جواله وكان يبدو بأنه كان يحدث شخص ما فبدأ بالنظر إليها وهي تصعد سيارة الأجرة واندهش عندما
رئاها تخلع ملابسها والسيارة تنطلق..
...وصلت السيارة الى القاعة الثانية نزلت ماري من السيارة وتوجهت الى داخل القاعة حيث كان الحضور
يرقصون فبدأت ماري برقص معهم..
..وبعد عدة دقائق خرجت ماري من القاعة وتوجهت الى سيارة الاجرة وركبتها وقامت بخلع الباس الهندي وارتدت الفستان البنفسجي...
..وطول تلك الليلة كانت ماري تتنقل بين تلك القاعتين..
..وفي نهاية تلك الأمسية تحديداً في القاعة الاولى كانت العروس تتحدث وهي تقول:أريد شكر الشخص
الذي ساعدني في اختيار فستاني وحذائي وعصير وحلويات الزفاف...الخ والشخص هو صديقتي العزيزة
مـاري
..ما إن أنتهت من جملتها بدأ الحضور بالتصفيق بينما إكتفت ماري بالإبتسام..
..وعندما حان وقت رمي العروس لباقة الورد ادارت ظهرها للحضور ثم
قالت:واحد...اثنان...ثلاثة
..كانت باقة الورد متجها نحو ماري وعندما كانت على وشك الامساك بها حدث ما لم يكن بالحسبان توجهت
جميع الفتيات نحو مكان ماري وتزاحمن حولها وسقطت ماري مغشياً عليها..
..فتحت تلك الفتاة عينيها والتي لم تكن سوى ماري فشاهدت شاب يمسك به انتبها له الشاب..
قال الشاب للفتيات الواقفات حول ماري:هيا أسرعن أحضرن لها كوب ماء
..ذهبت الفتيات بسرعة حاولت ماري الوقوف فساعدها الشاب بعد ان وقفت ماري ابعدت يدي ذلك الشاب
عنها ولكنها كادت أن تقع لولا أن الشاب أمسك بها..
ماري:اشكرك....
الشاب بإبتسامة:العفو ..تشرفت بمعرفتك إسمي اليكس
ماري:وأنا إسمي ماري سررت بمعرفتك..
..في سيارة الأجرة..
ماري:ما كان يجب عليك المجيء معي
اليكس:لا بأس فليس لدي عمل..((سكت لبرهة ثم قال)):بالمناسبة لماذا كنت تخلعين ملابسك في سيارة الأجرة
ماري:لأحضر الزفاف الأخر
اليكس:ولماذا يجب عليك حضور كلا الحفلين
ماري:لقد كانتا صديقتاي وكان زفافهما في نفس الليلة ..فـماذا تريد مني أن أفعل
اليكس:لاشيء فأنا أكره حفلات الزفاف
ماري:أما أنا فأحبها منذ كنت طفلة
..وصل السائق إلى منزل ماري قام اليكس بفتح الباب ونزول
أما ماري فقالت لسائق وهي تمد يدها التي تحتوي على النقود إليه:هذه180دولار وأنت تعلم السبب
..أكملت جملتها ونزلت من السيارة..
اليكس وهي يعطي ماري أكياسها:هل سأراك ثانية..
ماري بغضب :لاأعلم ولا أتمنى أن يحدث..
اليكس:لماذا؟!..
ماري وهي تتوجه إلى باب منزلها:إسأل نفسك..
..وقبل أن يتفوه اليكس بأي كلمة دخلت ماري منزلها..صعد اليكس سيارة الاجرة...
..وبعد عدة دقائق من انطلاقها انتبه اليكس إلى ذلك الدفتر فقام بأخذه وعرف بأنه لماري..
اليكس لـسائق:هيه أنت...
السائق:ماذا تريد
..سكت اليكس ثم قال:لا..لاشيء
..قام أليكس بفتح الدفتر وأيقن بأنها مفكرة ماري و بدأ بتقليب الصفحات والقراءة
انتهى البارت
البارت:
كانت هذه الفتاه تقول للفتى الذي معها وهع مجموعة من الشبان وهم يقفون عند باب المدرسة:هل انتم جاهزون
جاك بثقة:بالتأكيد لونا ماذا تعتقدين انا جاك
لونا وهي تضحك ببرود:يا لك من مغرور
جاك بثقة وغرور:ما بك لونا انسيتي من نحن ........اننا فرقة النجوم السوداء
قال فتى اخر:معك حق جاك لذا لا تقلقي لونا
لونا:انت محق ولكن كيف سنعثر عليه هنا من بين كل المدرسين لا اعلم ما رايكم مارك جون ليرا سوسو سيدي
السيد:لا اعلم ولكن لا تقولي لي سيدي هنا
جون:ولكن لماذا نحن لا يهمنا ان علموا بامر عصابتنا
سوسو:صحيح فنحن نعمل للخير سيدي
السيد:لا باس
مارك:هيا لنذهب الى غرفة المدير
ليرا:سيدي هل يعلم المدير بامرنا
السيد:بالتاكيد وهو يعلم لماذا اتينا لمدرسته
جاك:سيدي هل يعرفنا ويعرف اننا هنا لنقبض عليه ام انه لا يعلم
السيد:لا انه لا يعلم ومن الجيد ان لديك شقيقة توأم في المدرسة لكي تخبرنا بكل تفاصيل المدرسة لونا
لونا:نعم معك حق سيدي
السيد:سيكون كل اثنين معا في فصل واحد وسيكون واحد منكم مع اثنين لاننا سبعه اشخاص هذا مفهوم
الجميع بجدية:مفهوم سيدي
السيد:لقد وصلنا الى مكتب المدير فلندخل
طرقوا الاب وسمعوا صوتا يسمح لهم بالدخول فقال المدير:تفضلوا
السيد:سيكون كل اثنين في فصل وواحد منا سيكون مع اثنين لاننا سبعة اشخاص
المدير:كما تريد سيدي
جاك ببرود:سيدي ارجوك قسمنا لنبدا العمل
السيد:كما تريد .......جاك مع سوسو
جاك وسوسو:حاضر سيدي
السيد:مارك وليرا معا
مارك وليرا:امرك سيدي
اليد:لونا وجون سيكونان معي في نفس فصل شقيقة لونا
لونا وجون:امرك سيدي
السيد بحزم:اسمعوني لا تعرفوا باسمائكم ولا تتحدثوا مع احد سنلتقي بالاستراحة جهزوا مسدساتكم والقوا القبض على كل من تشكون به ولكن بعد ان تتاكدوا منه شغلوا الاجهزة التي ستعرفكم على الذي نريده والذي يعرف شيئا عن الذي نريده مفهوم ومن لا يستمع اليكم ضعوا المسدس في رأسه ولا تطلقوا النار فقط اعتقلوه او اخبره انكم في مهمه خاصة وان لا يتحدث معكم مفهوم
الجميع بجدية:امرك سيدي
جون ببرود وحزم:دلنا على فصولنا
مارك:اريد انهاء المهمة بسرعة
المدير كان مستغرب من برودهم وهم يتحدثون معه ومن حزمهم وهم يتحدثون مع بعضهم مع انه يعلم انهم اتوا للقبض على رجل يعمل معلم في المدرسة
المدير:حسنا اتبعوني
وبعد عدة دقائق اوصل كل الجميع الى الفصول وفي فصل جاك وسوسو عندما دخلوا الصف بعد طرقه وسماع المعلم لهم بالدخول دخلوا فقال المعلم:طلاب جدد
جاك وسوسو:اجل
المعلم بلهجة قاسية:عرفا عن نفسيكما
سوسو ببرود:لا داعي لذلك
جاك ببرود:اين مقاعدنا يا هذا
المعلم بغضب:احترم نفسك يا ولد
سوسو ببرود:انت احترم نفسك
(ملاحظة:عندما سيتدث ابطالنا مع بعضهم سيتحدثون بلهجة عادية ومن دون برود اما ان كانوا يتحدثون مع اي شخص اخر فانهم سيتدثون ببرود وبلهجة لا مبالة واحيانا قاسية لمعرفة ما يريدون)
اقترب المعلم من سوسو وكاد ان يرفع يده ليضربها الا ان جاك رفع مسدسه ليوجهه الى المعلم فصرخ الطلاب من الخوف فصرخت سوسو بغضب:اخرسواااااااااااا ايها الاغبياء لن نؤذيكم
سكت الطلاب وما زالوا خائفين فقال جاك ببرود وقسوة:ان رفعت يدك ثانية سأقتلك من دون افكر ولكن لن افعل ذلك وهذا من حسن حظك لان كل من وضعت مسدسي برأسه قد فرغته به
سوسو بلهجه ترعب من يسمعها وقد ارعبت الطلاب والمعلم:اياك وان تعارضنا والا فانني ساقتلك يا غبي هذا مفهوم
المعلم بخوف:اجل
جاك:سوسو هيا لنجلس اختاري مقعد تريدينه
سوسو وقد اشارت الى الماعد الاخيرة وقد كان يجلس عليها فتاتان:هناك
جاك بحزم:هيا قفا نحن سنجلس هناك
الفتاتان بخوف:حاضر
وجلس عليهما سوسو وجاك
اما عند مارك وليرا
دخل مارك وليرا من دون طرق الباب فغضب المعلم وقال:اخرجا
مارك ببرود:اخرس
المعلم:يا لك من وقح انا هي المعلمة يجب عليك احترامي
امسكته ليرا من بلوزته المعلم ورفعته وقد استغرب الطلاب من ليرا كيف استطاعت رفع المعلم وبيد واحدة واستغربوا من طريقتهم في معاملةهما للمعلم الا ان ليرا قالت محذرة:اعرف مع من تتكلم يا غبي والا قتلتك هل فهمت
مارك:ليرا هذا يكفي لنجلس في مكان ما
ليرا:اين سنجلس
اشار مارك على مقعدين فارغين وقال:هناك
ليرا:حسنا لنجلس
وجلسا والجميع ينظر اليهما باستغراب والمعلمم خائف فقال مارك ببرود :انظروا للامام لا للخلف
لم يستمع اليه الطلاب فقال :يبدو انكم لن تستجيبوا
قال طالب من بين الطلاب بسخرية:ولماذا نستمع لاوامرك يا هذا
وقف مارك وهو غاضب وقد اظهر سلاحه وقال:لانني سافرغ هذا برأسك
اما عند السيد وجون ولونا فقد دقوا الباب ولم ينتظروا ليسمعوا صوتا يسمح لهم بالدخول فعندما دخلوا قال المعلم:من سمح لهم بالدخول
السيد:انا من سمح لهم الديك اي اعتراض يا هذا
المعلم:يا لك من ولد وقح
كان هنالك شابان وفتاتان فقالت احدى الفتاتان :انها شقيقتي
الفتى:اهذه حقا شقيقتك يا سيرا
سيرا:اجل انا متاكدة من ذلك جان
جان:ومن الذين معهم
صرخت فتاه من بينهم وقد سمعها الصف باكمله:انهم من افراد فرقة النجوم السوداء
قال الفتى 2:كيلين اصمتي ايتها الغبية فضحتنا
كيلين:ولكنهم من فرقة النجوم السوداء الذين ينقذون الناس يا لاين لم تخبرينا ان شقيقتك منضمة اليهم يا سيرا
اما عند السيد ولونا وجون فقال السيد:اصمتوا لايهم من نحن جون لونا اجلسا في اي مقعد خال ولا تحدثا اي ضجة
جون لونا:امرك سيدي
استغرب الطلاب لانهما قالا سيدي
عندها سمعوا اطلاق للرصاص فقال السيد:لقد حدث شيء انه .........مارك وليرا
جون:سيدي اننطلق
السيد:هل الاسلحة جاهزة
لونا:بالتاكيد سيدي
اسيد:هيا انطلقا
وخرجوا ثلاثتهم الى فصل مارك وليرا
نعود قليلا الى الوراء عندما اشهر مارك وليرا سلاحهما فقال الطالب:ابعد هذه اللعبة من امامي يا فتى
ليرا ببرود:احقا تعتقد انها لعبة ابها الاحمق
الفتى:اكيد ومن اين ستحصلان على سلاح في هذا العمر
اطلق مارك رصاصة على الضور المعلق في السقف وقال:والان اتسدق انه حقيقي يا غبي
ليرا:اتريد ان اجربه عليك...................
قاطعها دخول لونا وجون والسيد الذي قال:ما الذي يحصل هنا
ليرا:سيدي كل ما في الامر انه.....................
قاطعتها لونا وهي تصرخ وتهجم على المعلم وقد بدات بضربه ضرابا مبرحا الى ان قال السيد بحزم:لونا هذا يكفي
لم تتوقف لونا فقال السيد بلهجة امرة ومن يسمعها يعتقد انه اشرس مخلوق على وجه الارض:لونا توقفي هذا امر
لم تتوقف فقد كانت غاضبة فأمسكها وضمها اليه وقال:هذا يكفي
لونا وهي تصرخ:انه من قتل والدتي هو من خطفني وعذبني اريد ان اقتله ارجوك دعني
دخل جاك قال:سيدي ما الامر
اخبره مارك عن ان المعلم هو من قتل والدة لونا وكان كل طلاب الثانوية متجمعين عند الباب وقد سمعت سيرا كل ما حصل فقالت بصدمة:ماذا
لونا بغضب:اغربي عن وجهي لا اريد رؤيتك
سيرا بحزن:اهو من قتل والدتي وخطفك وعذبك
لونا:لا شأن لك
السيد بحزم:لونا هذا امر توقفي حالا
توقفت لونا عن الصراخ وقد استغرب الطلاب من ذلك فقال جون:سيدي انه نفس الرجل الذي نريده
السيد :لونا سوف ادعك تتصرفين معه في المنظمة لا تقلقي وانت جاك قيده واربطه بالحديد لكي لا يهرب سوسو اتصلي برجال المنظمة لكي ياخذوه جون اتصل على قسم الاستجواب لكي يجهزوا غرفة للاستجواب وانتي يا فتاه (كانت يشير الى سيرا)من انتي وكيف تعرفين لونا وامها
جون سوسو جاك بجدية:امرك سيدي
اخذ السيد لونا معه وطلب من سيرا ان ترافقه الى غرفة المدير وعندما ذهبوا قال مارك بحزم:فليعد كل واحد منكم الى فصله حالا
لم يستجب اي واحد منهم الى مارك فقالت ليرابحزم بعد ان اخرجت يلاحها :اتريدون ان اقتلكم
انصرف الجميع من الخوف فقالت ليرا :لا تستجيبون الا بالتهديد
التكملة لبعديييييييييييييييييييين
رواية غارقات في دوامة الحب رواية ولا أروع بقلم الكاتبة:عيون القمر
روايات طويلة
في وقت كان قبل منتصف الليل بساعة ... رياح نهاية الربيع هبت وهزت معها الأشجار الخضرا والأزهار الملونة اللي كانت مجملة الحي .. اللي كان من اجمل أحياء الرياض وأرقاها ..
في وحدة من البيوت اللي كانت في الظاهر تشبه القصور .. وفي وحدة من غرف الدور الثاني :..
مدت يدها لدرج التسريحة ... وطلعت جميع المكياجات اللي فيه .. بدت تلون وجهها على حسب ذوقها وتفننها ... كانت لها لمسات حلوة .. لأنها كانت متابعة لمجلات الفاشن والموضة واساليب التجميل ... ظلت نص ساعة تلون وجهها وتمسح وتعيد المكياج بأشكال ثانية ... ماكان عندها مناسبة او شي .. بس لانها كانت تحس بالفراغ .... !!
وبطبيعتها الأنثوية كانت تدور وتبحث عن اشياء تبرز انوثتها وجمالها الناعم .. وبنفس الوقت تمرن يدها على وضع الميك اب ....
اول شخصية تبرز بهالقصة هي .... (( ندى ))
**( ندى هي البنت الثانية في عائلة ابو فهد ، وعمرها 19 سنة. هالعائلة مكونة من 8 أفراد ابوها وامها ولها اختين بتتعرفون عليهم من خلال الاحداث القادمة و3 اخوة راح تتعرفون عليهم ايضا .هالبنت ذات شخصية رومانسية بطبيعتها وحالمة..ولا تخلو طبعا من المشاغبة والمشاكسة .. )
(* انا عن نفسي احببت هذه الشخصية جداً من خلال كتابتي للقصة ودخلت مزاجي مرة *)
في اثناء اندماجها في خلط الالوان ورسم الشدو .. كانت مشغلة المسجل على اغنية
" كل القصايد " .. وتغني بنعومة صوتها معه ...
رن جوالها اللي كان موضوع قدامها عالتسريحة ... تركت اللي بيدها وقصرت على صوت المسجل ... رفعته ... شافت الاسم وردت ..
ندى : هلا نوف ..
نوف : هلا والله .. كيفك ؟
ندى : تمام ... انت شخبارك ؟
نوف : كويسة ..
تنهدت ندى بضيق ورفعت الريشة تكمل الشدو ..
نوف : شفيك ؟
ندى : ............. زهقانة ..
نوف : ليش عسى ماشر ..
ندى : ابد ... بس احس اني مخنووقة ..
نوف : ههههههههههه .... اذكري الله ..
ندى بتملل : لا اله الا الله .. ليش تضحكين ؟
نوف : اضحك عليك ... دايما على هالحال .. خلاص حبيبتي بكرة تبدا الدراسة .. ومعدك لاقية وقف تفضين فيه ..
ندى : ... آآآآخ ... وهذا اللي مزهقني زيادة .. بكرة جامعة !!
نوف : اما انا متحمسة ... بكرة بروح الجامعة .... والله ماصدق
**( نوف ... بنت خالة ندى ... واصغر منها بسنة .. يعني 18سنة ... بما انها اقرب وحدة لندى بالسن فهم متفاهمتين وعلاقتهم متينة ... نوف بنت منطقية جدا وعلى درجة من الذكاء ، وماتحب حركات الحب وهالخرابيط اللي تكون في هالسن سن المراهقة ومابعد المراهقة .. لأنها مؤمنة بأن المجتمع اللي تعيش فيه مايساعد على هالأشياء .. انا ماقول بأنها تخلو من الرومانسية .. ولا اقول بانها بنت جامدة من غير مشاعر ... لا فهي بنت حبوبة جدا ... وذات جمال هااااادئ ... لكنها مقرة بان الحب اللي تمتلكه لا يمكن ان يظهر قبل الزواج .... أفراد عائلتها اخذت حيز كبير من القصة ... ومارح اعرفكم عليهم الحين ... بيدخلون في الاحداث بشكل تدريجي .. وان شالله ان كل شخصية تلقى تقبل منكم )**
^^^^ نرجع للحوار ^^^^
ندى : لا تذكريني الله يعافيك ترا واااااااصلة حدي ..
نوف : والله انك غريبة ... مالة من الاجازة وماتبين الجامعة ... وش تبين بالله ؟!!
ندى : مدري يانوف .. مدري !!!...أحس روحي ضايقة وودها تطلع .. مدري شفيني ..
نوف : حرام عليك .. ثلاث شهور فاضية بس اكل وشرب ونوم .. وش تبين اكثر ؟!
ندى : بس هالعطلة لا سفرة ولا كشتات في البر ... زهقت من كثر ماروح للسوق.. حتى ملابس الجامعة شاريتها في أول اسبوع من الاجازة ...!!!!.. مالقيت شي يشغلني غير التلفزيون والأفلام والنت .. وكل هذا مليت منه ..
نوف : ويعني ؟
ندى : ابي احد يملى علي حياتي واتكلم معه بالبيت ... امي دايما مع ابوي ... ونجلاء مثل ما انتي عارفة تزوجت وراحت ... وفهد طول الوقت طالع .... ونايف بزر ولسانه طويل ... ومنى صغيرة ماقدر اتكلم معها باللي ابغى ..
نوف : افااا ... وانا مامليت عينك .. والا انا مانيش قد المقام يعني ..
ندى : وانا مااقدر اتكلم معك بأي وقت ... تعرفين خالتي مشغولة باللي يجون يباركون لكم ببيتكم الجديد ... وانت وسهى مشغولات معها في هالفترة كلها ... ولا عندي بنات اعمام اروح لهم ويجوني .. حالة محبطة صدق
**( ندى مالها اعمام ... عشان كذا مالها بنات عم ... وجدها وجدتها توفوا قبل كم سنة )**
نوف : وصديقاتك وين راحوا .. ؟
ندى: صديقاتي كلهم مسافرين مع اهاليهم .... اللي رايحة لأوروبا ... واللي رايحة لجنوب أفريقيا واللي رايحة ........ ( تنهدت ) .. يابختهم والله ..!!
نوف تكلم امها اللي تناديها : نعم يمه جاية جاية .... اقول ندى ... امي تناديني ... باي
ندى : شفتي شلون انشغلتي ... باي
سكرت الخط .... رجعت الريشة على التسريحة وهي حتى مب طايقة نفسها ... لمتى بقعد على هالحال ....
قامت وهي حتى ماكملت الشدو .. توجهت للبلكونة وفتحت بابها .. طير شعرها نسيم الربيع غمضت عيونها وهي تتقدم بخطوات هادية وتحس برقة النسيم يتخللها ..
كانت بلكونتها فسيحة وكانت حاطة فيها جلسة صغيرة حلوة .. مشت لدربزين البلكونة وتسندت عليه بيديها ووجهت نظرها للقمر اللي كان مضوي السما بنوره الآخاذ .. كانت ليلة قمرة والنجوم مزينتها أكثر .. ظلت عيونها العسلية على البدر وأطلقت زفرة من أعماق قلبها لها ألف معنى ومعنى .. غمضت عيونها مرة ثانية لما حست بنسايم الهوا البارد يرجع يثور ويطير خصل من شعرها يمين وشمال ..
هدا النسيم بعد لحظات ورفعت يدها تشيل الخصل اللي طاحت على عيونها وسحبتها ورا اذنها .. رفعت يدها تشوف الساعة لقتها11.30....
حست بالجو بدا يبرد فدخلت وسكرت الباب وراها ... تهادت على سريرها تتنهد .. ماتدري وشلون تملي فراغها اللي هي حاسة فيه ....
طاحت عينها على كيسة على الطاولة ... تذكرت انها مجموعة افلام شرتها امس .... خذت لها واحد وشغلته ... وجلست تتابع ... مع انه ماكان لها نفس انها تتابع أي شي .. بس شغلته لعل وعسى يفرفشها شوي ..
يوم السبت..أول يوم من ايام الدراسة .كانت الشمس قد أشرقت ومدت أشعتها الذهبية على مد النظر . تملي السما بدفاها من بعد نسيم الليل البارد ...
الساعة 7 الصباح .... ام فهد رقت الدرج رايحة لغرفة ندى بنتها تصحيها للجامعة ....
**( ام فهد " الجوهرة" ... 45 سنة ... أم ذات قلب كبير جدا .. حنانها يغمر بيتها كله ... وهي خيرعون ومعين لزوجها ابو فهد ، تزوجت منه من 25 او 26 سنة ومازال الحب عايش بين هالزوجين ... شخصية لها دور كبير في القصة .. *مارح اتكلم عنها اكثر انتوا اكتشفوها ..* )**
ام فهد فتحت الباب والنور : ندى قومي يا بنيتي ما عاد الا الخير قومي لا تتأخرين ...
ندى وهي تنقلب عالجهة الثانية : يوووووووه .. يمه خليني ما نمت الا متأخر .....
ام فهد : محد قالك تسهرين ... قومي يالله ...
راحت ام فهد للمكيف وسكرته...
ندى : يووووه ........ يمه الله يخليك تكفين خليني انام ... اووووف
ام فهد عصبت وسحبت اللحاف من بنتها : ما في نوم بس خلاص ... ترا فهد مب فاضيلك
وراه جامعة بعد ....
ندى يوم شافت ان ما في امل ترجع تنوم ... امها اذا اصرت انها تقوم خلاص رح تقعد فوق راسها لما تقوم : خلاص يمه هذاني قمت ....
ام فهد : يالله يايمه استعجلي ...على بال ماتلبسين وتفطرين وتتجهزين الا الساعة سبع ونص
والجامعة على بال ما توصلينها يبيلك على الأقل ثلث ساعة مع زحمة الشوارع ...
ندى : ان شالله يمه ...
ام فهد : وانا بروح اقوم فهد الحين ..
سكرت ندى الباب عشان تلبس وكان ودها انها تبكي .. تبي ترجع تحت بطانيتها مكان ماالدفا موجود ..
وام فهد راحت لغرفة ولدها ..
على الساعة سبع ونص نزلت ندى .. جلست على طاولة الأكل مع امها ..
ندى : اجل يمه وين ابوي ..
ام فهد : ابوك وصل منى ونايف للمدرسة وراح لشغله ..
ندى : ليش وش عنده رايح بدري اليوم ؟!
ام فهد : والله يابنيتي مدري ... كل اللي قاله لي ان عنده شغله ضرورية يبي يخلصها عشان يقدر يرجع عالغدا..
في هاللحظة نزل فهد متكشخ .. وجلس معاهم عالطاولة .. وخذاله كوب نسكافيه ...
ام فهد : ورا ما تاكل يا فهد ... ما يسدك هذا
فهد : لا يمه مااشتهي ...
ام فهد : مايصير عاد لازم تاكل
فهد : والله مااشتهي يمه ... ان جعت باكل من كافتيريا الجامعة ....
**( فهد .. 22 سنة ... في سنة ثالث بجامعة الملك سعود .. اللي يشوف عمره يقول اخر سنة لكنه في دراسته متاخر .. لأنه أعاد سنة بالثانوية ..... فهد هذا شخصية مختلفة جدا جدا .. ما يشبه لأي أحد حوله ... سواءً في كلامه في تصرفاته أو أي شي يخصه هو منفرد فيه ومايشابه أي احد ... لدرجة اني انا نفسي اعجبت فيه ... كما ان فهد يمتلك سحر خاص مقرون بجاذبية قلما يمتلكه غيره ... بكتفي بكلمة " مختلفة " وانتوا اللي بتعرفون وش معنى كلامي من خلال الاحداث .. مثل ماقلت لكم فهد له دور كبير في احداث قصتي .... وله نصيب من عنوانها ... )**
اذن ...... فهد ... احد الشخصيات الاساسية والبارزة.. واحد العناصر المهمة اللي تقوم عليها القصة ...
فهد خلص كوبه والتفت لندى ...
فهد : ندى يالله قومي ...
ندى : لحظة تو الناس خلني اكمل فطوري ..
فهد : لا تكملينه .. قومي يالله ..
ام فهد : خلها ياحبيبي تاكل ... تو الناس ..
فهد : وش تو الناس يمه .. ان ما تأخرت هي انا بتأخر والشباب ينتظروني ... ندى يالله
ندى : خلاص طيب لا تعصب ...
رجعت كوب النسكافيه عالطاولة بعصبية وقامت ..
طلع فهد وركب سيارته .. ندى لبست عبايتها ولحقته ... وهي تتحلطم ...
يعني لا نومي تهنيت فيه ولا حتى الفطور ...
في السيارة ..
بعد صمت دام لمدة 10 دقايق ....
ندى : اقول فهد ....
فهد : همممم.....
ندى : متى راح تطلع اليوم من الجامعة ....
فهد : مادري على حسب .... يمكن اقعد مع اخوياي ... يمكن اطلع مبكر .. مدري
ندى : اييه ...لانك تدري ان اليوم اول يوم ...بس اخذ الجداول .. ما في محاضرات ولا شي...
فهد : يعني ماراح تقعدين في الجامعة مع صديقاتك مثل العادة..؟!!
ندى : تصدق عاد ودي...بس انا مانمت امس الا ثلاث الفجر ... وابي ارجع انووووووم ..
فهد : كم يبيلك يعني ..؟
ندى : يعني قول ساعتين على بال ما اسلم على البنات واخذ الجدول واجلس معاهم شوي
فهد : خلاص اجل لما تخلصين دقي علي ..
في هاللحظة شهقت ندى شهقة خلت فهد يرتاع صدق...
فهد وهو معصب : عمى ان شالله .. خير وش فيك ..؟
ندى وهي حاطة يدها على فمها : نسيت ... جوالي ...
فهد عقب ما استرخى شوي : مالت عليك انت وهالجوال ... ماله داعي هالشهقة عاد .. حشى كنك بتموتين ...
ندى بدلع : لييييييش .... خايف علي ..؟!!
سكت ومارد عليها ... وناظرها بنص عين ...
ندى : والحين وشلون ... وشلون ادق عليك ...
فهد : مدري دبري عمرك ....
ندى بمزح : طيب عطني جوالك ...
فهد : تحلمين ....
ندى : يووووه ... ايه صدق ... نوف اكيد معها جوال ....
وفي هاللحظة شهقت شهقة ثانية اقوى من الاولى ... فهد من روعته مسك الملف اللي جنبه وخبط به راس اخته ..
ندى : آآآآآآآآآي .....راسي راسي ..
فهد : كم مرة قلت لك خلي هالخبال عنك وهالخرشة ....
ندى : ياربي ياويلي ... ياويلي ...نوف بتذبحني ..
فهد مستغرب : ليش ... وش مسوية لها بعد ....؟!!!!!!
ندى : تلقاها الحين في الجامعة تنتظرني ... ياويلي بنذبح اليوم ..
فهد مستغرب اكثر : ...واذا....؟؟
ندى : هي الحين اول سنة لها وما تعرف الجامعة ولا شي .... عاد جامعة الملك سعود
مدينة بكبرها ماشالله ... تلقاها الحين قاعدة ضايعة في الطوشة .. هي موصيتني ما اتأخر
فهد : هي تخرجت من الثانوية ماشالله ؟؟
ندى : صدق انك ماتدري عن الدنيا ...
فهد : أي قسم ..؟
ندى : انجليزي ..
فهد : وش معنى؟؟
ندى : ..كذا ... تحب الانجليزي ... ومقررة تدخل هالقسم من يومها في المتوسط ....
فهد بلا مبالاه : اهاا .. ....... المهم وصلنا يالله ظفي وجهك ...
ندى فتحت عيونها والتفتت لأخوها بعصبية : شف !!! ..... هيه خير ان شالله ..؟
فهد : خلصينا انزلي يا بنت الحلال ...وراي جامعة انا بعد ...
نزلت معصبة ... وسكرت الباب بقوة عشان تقهره وتحرق دمه ... تعرفه اخوها كلش ولا سيارته
فهد فتح دريشة السيارة وقال ينادي على اخته اللي التفتت عنه ماشية ولا كانها سوت شي : نديو ...كم مرة قلت لك شوي شوي على باب السيارة ؟؟! ... تفهمين الكلام ولا لا؟
ندى : احسن ... تستاهل ( وكملت مشيها )
فهد : هييين ياندى ... دوري لك واحد ثاني يجيبك من الجامعة ... انطقي فيها لين الساعة وحدة ..
وقفت مكانها مصدومة.تعرفه اخوها سواها فيها كذا مرة .. مو بعيدة يسويها بعد اليوم ... ورجعت للسيارة تمشي بسرعة كأنها تركض لا يروح عنها
ندى تترجى : لا فهد الله يخليك والله ماعيدها مرة ثانية ...
فهد : ..........
ندى : الله يخليك يافهد ...اسفة اسفة ....ابوس راسك ...
فهد : تعالي بوسيه يالله ...
ندى بصوت مذلول : لا عاد موهنا ...في البيت ...
قعد يناظرهابطرف عينها .... مستانس بذلتها .....
ندى شوي وبتصيح : فهههههههههههههههد .... لا تصير ماصخ عاااد !!!
مر شبح ابتسامة على شفايف فهد اللي كان لابس النظارات الشمسية ...
فهد : خلاص روحي لا تقعدين واقفتلي هنا ...
ندى : يعني بتجيني ؟؟
فهد : خلاص بجيك يالعلة ....
بغت ترد لكنها سكتت وزمت شفايفها لا تطلع منها أي كلمه غلط ....تخاف يهون مرة ثانية .....
ندى ماتعرف ترد على فهد بالاوقات اللي تكون فيها محتاجة له ... لان فهد بطبيعته عزيز نفس ومايحب أي احد يتكابر عليه بالالفاظ ...
تم يناظرها وهو مبتسم عرف انها بغت ترد عليه بس ماتقدر...... فما قدر الا انه يضحك بصوت عالي ...
ندى اللي تنرفزت لفت ومشت للبوابة عشان مايطلع منها كلام غصب عنها ... وبعدين هي اللي تتوهق ....
يلا مستنية رودودكم الحلوة.........